المشاركات

جوهر الشريعة محبة الرب سفر تثنية الاشتراع 5 : 32 ، 33

فاحرصوا أن تعملوا كما أمركم الرب إلهكم ولا تنحرفوا يمنة ولا يسرة بل في كل الطريق الذي أوصاكم به الرب إلهكم تسيرون لكي تحيوا وتصيبوا خيرا وتطيلوا أيامكم على الأرض التي سترثونها +++++ سفر تثنية الاشتراع 17 : 11 بحسب القرار الذي يوجهونه إليك والحكم الذي يصدرونه لك تصنع ولا تبتعد عن القرار الذي يبلغونك إياه يمنة ولا يسرة سفر تثنية الاشتراع 17 : 20 لئلا يشمخ قلبه على إخوته ولئلا يحيد عن الوصية يمنة أو يسرة ولكي يطيل أيامه على مملكته هو وبنوه في وسط إسرائيل سفر يشوع 1 : 7 إنما تشدد وتشجع جدا لتحرص على العمل بكل الشريعة التي أمرك بها موسى عبدي. لا تحد عنها يمنة ولا يسرة لكي تنجح حيثما توجهت

توسُّط موسى سفر تثنية الاشتراع 5 : 23 - 31

فلما سمعتم الصوت من وسط الظلام والجبل يشتعل بالنار تقدمتم إلي أنتم جميع رؤساء أسباطكم وشيوخكم فقلتم هوذا قد أرانا الرب إلهنا مجده وعظمته وقد سمعنا صوته من وسط النار هذا اليوم رأينا أن الله كلم الإنسان وبقي على قيد الحياة والآن لم نموت؟لأن هذه النار العظيمة قد تأكلنا فإن عدنا إلى سماع صوت الرب إلهنا نموت لأنه أي بشر سمع صوت الله الحي متكلما من وسط النار مثلنا وبقي على قيد الحياة؟تقدم أنت واسمع كل ما يقوله الرب إلهنا وأنت كلمنا بكل ما يكلمك به الرب إلهنا فنسمع ونعمل فسمع الرب صوت كلامكم وأنتم تكلمونني وقال الرب لي قد سمعت صوت كلام هذا الشعب الذي كلمك به لقد أحسنوا في كل ما قالوا فليت لهم قلبا كهذا فيخافوني ويحفظوا وصاياي طول الأيام لكي يصيبوا خيرا هم وبنوهم للأبد امض فقل لهم عودوا إلى خيامكم وأنت فقف ههنا عندي فأكلمك بالوصية كلها والفرائض والأحكام التي تعلمهم إياها ليعملوا بها في الأرض التي أنا معطيهم إياها ليرثوها +++++ أي بشر سمع صوت الله الحي أن القول بأن الله حي هو من الصيغ الأولى للايمان بالاله الحقيقي وهو يتضمن الاعراض عن الإلهة الكاذبة التي لا حياة كصورها سفر تثنية الاشتراع 6 : 4

الوصايا العشر سفر تثنية الاشتراع 5 : 1 - 22

ودعا موسى كل إسرائيل وقال له اسمع يا إسرائيل الفرائض والأحكام التي أنطق بها على مسامعكم اليوم وتعلموها واحرصوا أن تعملوا بها إن الرب إلهنا قد قطع معنا عهدا في حوريب لا مع آبائنا قطع ذلك العهد بل معنا نحن الذين ههنا اليوم كلنا أحياءوجها إلى وجه كلمكم الرب في الجبل من وسط النار وأنا قائم بين الرب وبينكم في ذلك الوقت لكي أخبركم بكلام الرب لأنكم خفتم بسبب النار ولم تصعدوا الجبل فقال أنا الرب إلهك الذي أخرجك من أرض مصر من دار العبودية لا يكن لك آلهة أخرى تجاهي لا تصنع لك منحوتا أية صورة مما في السماء من فوق وما في الأرض من تحت ومما في الماء من تحت الأرض لا تسجد لها ولا تعبدها لأني أنا الرب إلهك إله غيور أعاقب إثم الآباء في البنين وإلى الجيل الثالث والرابع من مبغضي وأصنع رحمة إلى ألوف من محبي وحافظي وصاياي لا تلفظ اسم الرب إلهك باطلا لأن الرب لا يتغاضى عن الذي يلفظ اسمه باطلا احفظ يوم السبت لتقدسه كما أمرك الرب إلهك ستة أيام تعمل وتصنع جميع أعمالك واليوم السابع سبت للرب إلهك فلا تصنع فيه عملا أنت وابنك وابنتك وخادمك وخادمتك وثورك وحمارك وجميع بهائمك ونزيلك الذي في داخل مدنك لكي يستريح خادمك

خطاب موسى الثاني سفر تثنية الاشتراع 4 : 44 - 49

هذه هي الشريعة التي وضعها موسى أمام بني إسرائيل وهذه هي الشهادة والفرائض والأحكام التي كلم بها موسى بني إسرائيل عند خروجهم من مصر في عبر الأردن في الوادي تجاه بيت فغور في أرض سيحون ملك الأموريين الذي كان مقيما بحشبون والذي ضربه موسى وبنو إسرائيل عند خروجهم من مصر وورثوا أرضه وأرض عوج ملك باشان وهما ملكا الأموريين الذين في عبر الأردن إلى مشرق الشمس من عروعير التي على شفير وادي أرنون إلى جبل سيؤون الذي هو حرمون وكل العربة في عبر الأردن شرقا إلى بحر العربة تحت سفوح الفسجة خطاب موسى الثاني بعد إشارة سريعة إلى الزمان والمكان في الآيات المذكورة اعلاه وفي سفر تثنية الاشتراع 1 : 4 و 5 بعدما ضرب سيحون ملك الأموريين المقيم بحشبون وعوجا ملك باشان المقيم بعشتاروت وبأدري في عبر الأردن في أرض موآب شرع موسى قي شرح هذه الشريعة فقال يبدأ خطاب موسى الثاني من سفر تثنية الاشتراع الفصل الخامس الى الفصل الحادي عشر وهو يمهد لشريعة تثنية الاشتراع من الفصل الثاني عشر والى الفصل السادس والعشرون ويستمر من الفصل السابع والعشرون الى الفصل الثامن والعشرون إنه يذكر كما في الخطاب الأول بتاريخ اسرائيل الماضي عائداً با

مدن الملجأ سفر تثنية الاشتراع 4 : 41 - 43

حينئذ أفرد موسى ثلاث مدن في عبر الأردن نحو مشرق الشمس ليهرب إليها كل قاتل يقتل قريبه بغير قصد وهو غير مبغض له من أمس فما قبل فيهرب إلى إحدى تلك المدن فيحيا وهي باحر في البرية في أرض الهضبة للرأوبينيين وراموت في جلعاد للجاديين وجولان في باشان للمنسيين مدن الملجأ هذه النبذة عن مدن الملجأ هي إضافة أدخلت بين خطاب موسى الأول وخطابه الثاني سفر يشوع 20 : 1 و 2 وخاطب الرب يشوع قائلا كلم بني إسرائيل وقل لهم اجعلوا لكم مدن الملجإ التي كلمتكم بها على لسان موسى سفر الخروج 21 : 13 فإن لم يترصده بل أوقعه الله في يده فسأحدد لك مكانا يهرب إليه سفر يشوع 20 : 8 وفي عبر أردن أريحا شرقا جعلوا باصر في البرية في السهل من سبط رأوبين وراموت في جلعاد من سبط جاد وجولان في باشان من سبط منسى اعداد الشماس سمير كاكوز

عظمة الاختيار الإلهي لبني اسرائيل سفر تثنية الاشتراع 4 : 32 - 40

والآن فسل عن الأيام الأولى التي كانت من قبلك منذ يوم خلق الرب الإنسان على الأرض من أقصى السماء إلى أقصاها هل كان مثل هذا الأمر العظيم أو هل سمع بمثله؟وهل سمع شعب صوت إله يتكلم من وسط النار كما سمعت أنت وبقي على قيد الحياة أو هل حاول إله أن يأتي ويتخذ له أمة من وسط أمة بتجارب وآيات وخوارق وحروب ويد قوية وذراع مبسوطة ومخاوف عظيمة مثل كل ما صنع لكم الرب إلهكم بمصر أمام عينيك؟فقد أريت ذلك لتعلم أن الرب هو الإله وأن ليس آخر سواه من السماء أسمعك صوته ليؤدبك وعلى الأرض أراك ناره العظيمة ومن وسط النار سمعت كلامه وذلك أنه أحب آباءك واختار نسلهم من بعدهم وأخرجك بحضرته وبقوته العظيمة من مصر ليطرد أمما أعظم وأقوى منك من أمام وجهك ويدخلك أرضهم ويعطيك إياها ميراثا كما هو اليوم فاعلم اليوم وردد في قلبك أن الرب هو الإله في السماء من فوق وفي الأرض من تحت وأن ليس سواه واحفظ فرائضه ووصاياه التي أنا آمرك بها اليوم لكي تصيب خيرا أنت وبنوك من بعدك ولكي تطيل أيامك في الأرض التي يعطيك الرب إلهك إياها جميع الأيام الإله وأن ليس آخر سواه تأكيد صريح على عدم وجود آلهة أخرى وهذه الآيات سفر اشعيا 43 : 10 و 11 أنتم ش

إنباء بالعقاب والتوبة لبني اسرائيل سفر تثنية الاشتراع 4 : 21 - 31

وقد غضب الرب علي بسببكم وأقسم أن لا أعبر الأردن ولا أدخل الأرض الطيبة التي يعطيك الرب إلهك إياها ميراثا فأنا أموت في هذه الأرض ولا أعبر الأردن وأنتم تعبرونه وترثون تلك الأرض الطيبة فتنبهوا لأنفسكم من أن تنسوا عهد الرب إلهكم الذي قطعه معكم فتصنعوا لكم تمثالا منحوتا لشيء مما نهاك عنه الرب إلهك لأن الرب إلهك هو نار أكلة وإله غيور وإذا ولدت بنين وبني بنين وشختم في الأرض ففسدتم وصنعتم تمثالا منحوتا لشيء ما وفعلتم الشر في عيني الرب إلهكم وأسخطتموه فإني منذ اليوم أشهد عليكم السماء والأرض بأنكم تهلكون سريعا من على الأرض التي أنتم عابرون الأردن إليها لترثوها لا تطول أيامكم عليها بل تبادون إبادة ويشتتكم الرب في الشعوب فتبقون جماعة معدوده في الأمم التي يسوقكم الرب إليها وتعبدون هناك آلهة صنع أيدي بشر من خشب وحجر لا تبصر ولا تسمع لا تأكل ولا تشتم وتطلبون من هناك الرب إلهك فتجده إذا التمسته بكل قلبك كل نفسك وإذا ضيق عليك وأصابتك هذه الأمور كلها في آخر الأيام ترجع إلى الرب إلهك وتسمع لصوته لأن الرب إلهك إله رحوم لا يهملك ولا يهلكك ولا ينسى عهد آبائك الذي أقسم به لهم +++++ الرب هو نار آكلة وإله غيور