الموضوع الأول إله إسرائيل سفر تثنية الاشتراع

اسمع يا إسرائيل ان الرب إلهنا رب واحد

سفر تثنية الاشتراع 6 : 4

هذا هو في نظر اسرائيل المرجع الأساسي ونقطة الانطلاق والتلاقي لكل فكر ولكل عمل

يستطيع اسرائيل أن يقول إلهنا فاذا صح ان الرب يظهر مرة واحدة بصفته خالق البشرية

سفر تثنية الاشتراع 4 : 32

فهو الذي يعترف به قبل كل شيء أنه تجلى طوال تاريخ شعبه

أجل ان سفر تثنية الاشتراع لا يروي إلا القليل من هذا التاريخ لكن مواعظه تقوم دائما على الرجوع إلى مراحل التاريخ الأساسية الوعد الآباء

سفر تثنية الاشتراع 4 : 31 والخروج من مصر

سفر تثنية الاشتراع 7 : 19

واعطاء الشريعة في جبل حوريب

سفر تثنية الاشتراع 5 : 5

واجتياز البرية

سفر تثنية اللاشتراع 8 : 2

والدخول لحياة طويلة من السعادة

سفر تثنية الاشتراع 4 ك 40

في الآرض الطيبة

سفر تثنية الاشتراع 1 : 25

الموعود بها وهذه المرحلة الأخيرة الواردة في ضيغة المستقبل في اطار خطاب موسى هي في نظر المؤلف من أعمال الله التي يجب تذكرها على الدوام

سفر تثنية الاشتراع 4 : 9

ومن خلال هذه الأحداث رأى اسرائيل بعينيه قدرة إلهه أو بالأحرى أن الرب هو الذي أعطى اسرائيل نظراً قادراً على رؤيته في أعماله

سفر تثنية الاشتراع 29 : 3

ولذلك فإن معتقد اسرائيل القائم من أقدم الأيام على إحياء ذكر مآثر الرب في حياة شعبه هو في قلب تثنية الاشتراع يصرح احياناً

سفر تثنية الاشتراع 6 : 21 - 23 ، 11 : 2 ، 3 ، 26 : 5 - 9

ويقدر لأنه مستتر دائماً