سفر تثنية الاشتراع 3 : 1 - 11 خطاب موسى الأول فتح مملكة عوج

ثم تحولنا فصعدنا في طريق باشان فخرج لملاقاتنا عوج ملك باشان يكل شعبه للقتال في أدرعي فقال لي الرب لا تخفه فإني قد أسلمته إلى يدك هو كل شعبه وأرضه فتصنع به كما صنعت بسيحون ملك الأموريين الذي كان مقيما بحشبون فأسلم الرب إلهنا أيضا إلى أيدينا عوجا ملك باشان وكل شعبه فضربناه حتى لم يبق له باق واستولينا على جميع مدنه في ذلك الوقت ولم تكن هناك مدينة لم نأخذها منهم ستون مدينة كل منطقة أرجوب مملكة عوج في باشان وهذه كلها مدن محصنة بأسوار عالية وأبواب ومزاليج ما عدا مدن الأرياف الكثيرة جدا فحرمناها كما فعلنا بسيحون ملك حشبون محرمين كل مدينة رجالها ونساءها وأطفالها وأما البهائم وغنيمة المدن فغنمناها لأنفسنا وأخذنا في ذلك الوقت من أيدي ملكي الأموريين الأرض التي في عبر الأردن من وادي أرنون إلى جبل حرمون وحرمون يسميه الصيدونيون سريون والأموريون يسمونه سنير جميع مدن الهضبة وكل جلعاد وكل باشان إلى سلكة وأدرعي مدينتي مملكة عوج في باشان وعوج هذا هو وحده بقي من الرفائيين وسريره سرير من حديد أوليس هو في ربة بني عمون؟طوله تسع أذرع وعرضه أربع أذرع بذراع الرجل

+++++

طوله تسع أذرع وعرضه أربع أذرع بذراع الرجل لعل هذا السرير الحديد إشارة إلى الحجارة الضخمة كالتي نجدها في منطقة عمان

سفر العدد 21 : 33 - 35

ثم تحولوا وصعدوا في طريق باشان فخرج عوج ملك باشان للقائهم هو وجميع قومه للحرب في أدرعي فقال الرب لموسى لا تخف منه فإني قد أسلمته إلى يدك هو وجميع قومه وأرضه تصنع به كما صنعت بسيحون ملك الأموريين المقيم بحشبون فضربوه هو وبنيه وجميع قومه حتى لم يبق له ناج وورثوا أرضه

سفر تثنية الاشتراع 1 : 28

إلى أين نحن صاعدون وإخؤتنا قد أذابوا قلوبنا قائلين هو شعب أعظم منا وأطول قامة ومدنه عظيمة وأسوارها تبلغ السماء ورأينا أيضا بني عناق هناك

اعداد الشماس سمير كاكوز